اللاجئون الحاصلون على الحماية الفرعية يطالبون بإنهاء حظر لم الشمل.
من تاريخ 16.03.2016 تم حظر لم الشمل للاجئين الحاصلين على الحماية الفرعية، كان ينبغي اتداءً من تاريخ 16.03.2018 أن ينتهي حظر لم الشمل، ولكن بداية شهر شباط قام البرلمان بتمديد حظر لم الشمل حتى نهاية شهر تموز من نفس العام، و ابتداءً من شهر آب يمكن استقبال 1000 شخص من الحالات الإنسانية، وبهذا الشكل، تم بالحقيقة إلغاء لم الشمل لهذه الفئة من اللاجئين.
بالنسبة لنا 1000 شخص بالشهر هو ليس حلاً
عائلاتنا تعيش حالياً في بلاد تعاني من الحروب أو في مخيمات غير لائقة بالحياة الانسانية أو حتى في الشارع، سواء كانو في سوريا، في العراق، في لبنان، في تركيا والأردن فإنهم لا يعيشون حياة طبيعية.
لا أحد يعرف بالضبط كم عدد أفراد عائلات اللاجئين الحاصلين على الحماية المؤقتة الذين ينتظرون تأشيرة السفر،
يقول خبراء بأنه يوجد حوالي 50000-60000 شخص، من منهم حالته صعبة ؟؟؟ على أي أساس سيتم انتقاء ال 1000 شخص شهرياً ، كيف سيتم إخبارهم بأنه متوافقون مع المعطيات التي سيتم الانتقاء عليها ؟؟؟ لا أحد يستطيع الإجابة عن هذه الأسئلة.
!بالنسبة لنا فإن كل انفصال عائلي هو حالة صعبة.
!!!قانون تمديد حظر لم الشمل رقم 104 (13) يجب أن يلغى.
————————————————————————–
نحن ندعو من كل قلبنا اللاجئين المعنيين، باقي اللاجئين، أعضاء الأحزاب، حزب الخضر، حزب اليسار، شبيبة الحزب الاشتراكي، الكنائس وكل الأشخاص الذين بصفنا إلى:نحن ندعو من كل قلبنا اللاجئين المعنيين، باقي اللاجئين، أعضاء الأحزاب، حزب الخضر، حزب اليسار، شبيبة الحزب الاشتراكي، الكنائس وكل الأشخاص الذين بصفنا إلى